الأحد، 5 نوفمبر 2023

حوار جديد مع مبدعة كتابية.

 إن لفنون الحياة طُرق تُعاش بها، وأجملها طُرق حب الموهبة وتنمية المهارات والعمل على تعزيزها لدى الأجيال؛ حبًا فيها ومقدرة على السعي بجد وقوة ونحن متميزون بموهبة صادقة. 

ولذا نفتخر بالحديث عن أصحاب المواهب المتميزة والمبدعين الأدبيين بصدق ومن هنا نتشرف بهذا الحديث مع المبدعة التالية.. 


_ما هو إسمك؟ نورهان عاطف حسين 

_هل لديك لقب كتابي؟ نعم "غـيـث "

_أخبرنا عن حبك للكتابة، ومتى بدأت تلك الموهبة لديك، أم كانت مجرد هواية؟ أحبها جددددًا فإنها أنسي، تخففُ عن مكنوناتِ قلبي، هي ظلي وأتمنى من الله أن تبقى معي، بدأت كتابة منذُ ثلاث سنوات، كنت أمارسها كهواية، لكنني علمت وأدركت بأنها موهبتي المخفية، حقًا أحمد الله على هذه النعمه. 

_أخبرنا عن الإنجازات التي حققتها بالمجال الكتابي؟ الحمدلله نلتُ العديد من الشهاداتِ الورقية والإلكترونيه، والحمدلله قمت بالكثير من الحوارات الصحفيه ولديّ ثلاث كتب ورقية شاركتُ بها. 

_هل شاركت بكتب أو دورات تدريبية لدى مبادرة فن الكتابة؟ نعم بفضل الله 

_كيف كانت التجربة معنا بالمجال الأدبي؟ جميلة جددددًا وصادقة ومليئة بالأشياء المفيدة والرائعة، شكرًا جزيلًا لكم وتشرفت بالمشاركه والعمل مع هذه الفريق وشكر خاص للكاتبة رحمه حمدي"البيداء"

_هل ترى أن الجيل القادم من الأدباء سوف يحقق تطوير فالفكر الكتابي؟ أتمنى فظهر الكثير من الكتاب ولكن ليس الجميع موهوب ويلقب كاتب. 

_ما هي أهدافك لهذا المجال، والتي تود أن تحققها؟ 

أن أقوم بعمل كُتبٍ خاصةٍ بي، يظل لها أثر بين البشر، وأن تساعدهم وتهون عليهم الحياة. 

تشرفنا بعمل هذا الخبر معك ونتمنى أن تستمر ببذل جهودك لمجال الأدب لكونه مجال يافع وكذلك نتمنى استمرارك بالمبادرة ومعنا لأجل كل تطوير وخير.


حوار بعنوان:

_المدربة/رحمه حمدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق