الكاتبة حنان محمد أحمد
السن : ١٨ سنه
الدراسة : علوم بيولوجية
الموهبة :الكتابة
اللقب: كاتبة الربيع
الصفة : تمتاز بصيغتها الأدبية الراقية وبلاغتها المبهرة وعمقها في التعبير وكتاباتها ذات الطابع الديني
الانجازات : بدأت رحلتها الكتابية بعدة روايات قصيرة أبدعت في طريقة سردها منها رواية "أضواء القصر " الإلكترونية التي نالت إعجاب الكثيرين وتبعتهم بانضمامها لمؤسسة فن الكتابة و مشاركتها في كُتب مجمعة منها كتاب " رسائل العقلاء" وكتاب "أيام في رحلة كاتب" بمعرض الكتاب ،التحقت بالعديد من الكورسات الكتابية لدي مؤسسة فن الكتابة وتم تكريمها بحفلتها بالربع الثقافي
ولها العديد من المقالات والنصوص النثرية والمقاطع الوصفية التي تشهد على إبداعها
ومازالت رحلة الكاتبة مستمرة وفي انتظار كتابها الجديد
متمنيين لها دوام التقدم والنجاح.
_ منذ متى بدأتِ مشواركِ الكتابي.. ومن الذي حفزكِ لإكمالهِ على خير؟
منذ ما يقارب العشرة أعوام فقد نشأت علي حبي للكتابة منذ الصغر، عائلتي واصدقائي كانوا أكبر داعم لي.
_من أول من وضع حُب الكتابة والسير لأجلها في أهدافكِ.. أو أذكري موقف جعلكِ تتمسكين بالمجال الكتابي؟
كان أبي سبب حبي للكتابة فقد كان يتمتع بنفس الموهبة،
وفي كل مرة أقرأ كتاباته يزداد شغفي بالكتابة وكأنني انتمي لها بشعوري.
_ ما هو أول نص كَتبتهِ أذكري أسمه وكم كان عمركِ؟
كان أول نص لي في عمر التاسعة تقريباً كنت أتحدث فيه عن الطبيعة وجمال فصل الربيع.
_ هل للأسرةِ دور في تنمية الموهبة الكتابية لديكِ.. وكذلك هل لأصدقاءِ دور أيضًا لتشجعيكِ؟
بالطبع كان لأسرتي الدور الأكبر في دعمي وحثي علي المواصلة وإكمال المسير، فكثير منهم يتمتعون بنفس الموهبة وكذلك كان لأصدقائي دور كبير في تشجيعي.
_ أذكري عدد المرات التي شاركتِ بها في كُتب لمعرض الكتاب.. أو التي تم تكريمكِ فيها بإحدى الحفلات الكتابية؟
شاركت مرتين في كُتب بمعرض الكتاب وتم تكريمي مرتين بحفلتهم
_ هل تحبين تنمية موهبتكِ، هل إلتحقتي بإحدى الكورسات الكتابية لدى فن الكتابة أم لا.. وهل تودين الإلتحاق بنا؟
بالطبع أحب تنمية موهبتي واسعي دائماً لتطويرها
والتحقت بالفعل في جميع كورسات المراحل السابقة لدي مؤسسة فن الكتابة وسانضم إلي القادمة بإذن الله.
بقلم| رحمه حمدي "الـبَـيِـدَاءّ"
#مؤسسة_فن_الكتابة
#جريدة_فن_الكتابة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق