الأحد، 23 أكتوبر 2022

سنتحدث اليوم عن كاتبة تستحق التقدير



الاسم: آلاء محمد دياب

السن:28

الدراسة أو العمل: ليسانس في اللغات الأوربية وآدابها والترجمة الفورية

الموهبة: كاتبة

اللقب: بنت الصعيد

الإنجازات: قمت بالمشاركة في كتاب مجمع بعنوان "سيڤدا" وبمشيئة الله مشاركة حاليًا في كتابين 


_ منذ متى بدأتِ مشواركِ الكتابي.. ومن الذي حفزكِ لإكمالهِ على خير؟

كنت اكتب على فترات ولكن انتظمت في الكتابة، وانتظمت بفضل الله من شهر أغسطس من العام الجاري. 

أخي الأكبر وأختي وأسرتي وبعض أصدقائي كانوا هم أكبر حافز وداعم لي. 


_من أول من وضع حُب الكتابة والسير لأجلها في أهدافكِ.. أو أذكري موقف جعلكِ تتمسكين بالمجال الكتابي؟ 

اعتبر الكتابة بمثابة صديقتي اذهب إليها، اتحدث معها عن طريق الورق الذي اكتب عليه ما يأتي في مخيلتي،هناك مواقف كثيرة جعلتني اكتب سواء في فرح أو حزن. 


_ ما هو أول نص كَتبتهِ أذكري أسمه وكم كان عمركِ؟ 

بعض الأبيات عن سيدنا أبا ذر الغفاري صحابي رسول الله (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا) بعد أن قرأت قصته رضي الله عنه وارضاه، وأيضًا كانت قصيدة بالعامية "رثاء " بعنوان "جدتي" 


_ هل للأسرةِ دور في تنمية الموهبة الكتابية لديكِ.. وكذلك هل لأصدقاءِ دور أيضًا لتشجعيكِ؟

 نعم أسرتي هم من يحفزوني دائمًا على تحقيق الإنجازات في شتى المجالات. 


أذكري عدد المرات التي شاركتِ بها في كُتب لمعرض الكتاب.. أو التي تم تكريمكِ فيها بإحدى الحفلات الكتابية؟

بفضل الله شاركت في كتاب واحد حتى الآن واثنين مشاركة فيها لم تتم طباعتهم بعد. 

لم اذهب إلى حفلة الكتاب. 


هل تحبين تنمية موهبتكِ هل إلتحقتكِ بإحدى الكورسات الكتابية لدى فن الكتابة أم لا.. وهل تودين الإلتحاق بنا؟

نعم أحب دائمًا أن أطور من نفسي والتحقت ببعض الكورسات الكتابية. 

وخلال الفترة القادمة أود أن اشترك في كورسات فن الكتابة. 


حوار بقلم| رحمه حمدي "الـبَـيِـدَاءّ"

#مؤسسة_فن_الكتابة

#جريدة_فن_الكتابة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق