حوار جديد مع صاحبة قلم مبدع.

 إن لفنون الحياة طُرق تُعاش بها، وأجملها طُرق حب الموهبة وتنمية المهارات والعمل على تعزيزها لدى الأجيال؛ حبًا فيها ومقدرة على السعي بجد وقوة ونحن متميزون بموهبة صادقة. 

ولذا نفتخر بالحديث عن أصحاب المواهب المتميزة والمبدعين الأدبيين بصدق ومن هنا نتشرف بهذا الحديث مع المبدعة الآتية. 

_ما هو إسمك؟ نورهان علي أحمد 

_هل لديك لقب كتابي؟ نعم (رفيقة القلم) 

_أخبرنا عن حبك للكتابة، ومتى بدأت تلك الموهبة لديك، أم كانت مجرد هواية؟ الكتابة من أكثر الأشياء حُبًا لـقلبي فمن خلال قلم، وورقة أستطيع إخراج كل ما بداخلي 

في الحقيقة كانت في البداية عبارة عن هواية أكررها في يومي إلا أن ادركت في بداية المرحلة الثانوي أنها موهبة ومن هنا بدأت في تطويرها 

_أخبرنا عن الإنجازات التي حققتها بالمجال الكتابي؟ إستطاعتي أن أشارك في ثلاث كتب ورقية خواطر مجمعة ( ما تروية القلوب، إتيان البوح، سكون الليل) 

_هل شاركت بكتب أو دورات تدريبية لدى مبادرة فن الكتابة؟ نعم شاركت بـ(كتاب إتيان البوح، وأيضاً دورة تدريبية) 

_كيف كانت التجربة معنا بالمجال الأدبي؟ كانت من أفضل التجارب التي قُمت بها على الإطلاق من حيث أنني تعلمت الكثير والكثير من الدورات وأيضاً تعرفت على كتاب آخرون 

_هل ترى أن الجيل القادم من الأدباء سوف يحقق تطوير فالفكر الكتابي؟ نعم أرىٰ يوجد الكثير من الكُتاب القادرين على تحقيق الكثير والكثير بعون الله ومشيئته

_ما هي أهدافك لهذا المجال، والتي تود أن تحققها؟ أود أن أحقق الكثير من الأعمال الكتابية ومنها الكتب الفردية إن آراد الله ويقرأها الكثير من القُراء وتترك بهم آثر طيب

تشرفنا بعمل هذا الخبر معك ونتمنى أن تستمر ببذل جهودك لمجال الأدب لكونه مجال يافع وكذلك نتمنى استمرارك بالمبادرة ومعنا لأجل كل تطوير وخير.

حوار بقلم:

_المدربة/رحمه حمدي