إن الموهبة الصادقة تدفعنا دائمًا للتفاني بها، وأجملها طُرق حبها وتنمية المهارات والعمل على تعزيزها لدى الأجيال؛ حبًا فيها ومقدرة على السعي في تطويرها، ونحن متميزون بموهبة صادقة.
ولذا نفتخر بالحديث عن أصحاب المواهب المتميزة والمبدعين الأدبيين بصدق ومن هنا نتشرف بهذا الحديث مع المبدع الكتابي..
_ما هو إسمك؟ السيد عبدالحميد
_أخبرنا عن حبك للكتابة، ومتى بدأت تلك الموهبة لديك، أم كانت مجرد هواية؟
في البدايه كانت الكتابة مجرد هواية إلى أن وصل بي الحال للتعبير عن أي شئ يحدث من حولي من فرح أو حزن وإستخراج أي طاقة مهما كانت إيجابية أو سلبية إلى شيء يمكن أن أستفيد منه قبل أن أبث الأمل في الأخرين .
_أخبرنا عن الإنجازات التي حققتها بالمجال الكتابي؟ شاركت بعدة كتب مجمعة تضم عدد من الكتاب وحصلت على شهادات ودورات في هذا المجال
_هل شاركت بكتب أو دورات تدريبية لدى مبادرة فن الكتابة؟ نعم
_كيف كانت التجربة معنا بالمجال الأدبي؟ كانت تجربه ذات طابع جيد في هذه المبادره وذلك بسبب شدة إحتراف الأشخاص الموجودين والعاملين بها
_هل ترى أن الجيل القادم من الأدباء سوف يحقق تطوير فالفكر الكتابي؟ نعم أعتقد ذلك وأعتقد أننا نحن الشباب قادرون على فعل إنجازات لم يستطع الوصل إليها حتى الكُتاب من قبل
_ما هي أهدافك لهذا المجال، والتي تود أن تحققها؟ أن أبث وأترك الأمل في الأخرين وأن يكون ما أكتب إيجابي ويساعد من يقرأ ويشفع لي .
تشرفنا بعمل هذا الخبر معك ونتمنى أن تستمر ببذل جهودك لمجال الأدب لكونه مجال يافع وكذلك نتمنى استمرارك بالمبادرة ومعنا لأجل كل تطوير وخير.
حوار بقلم:
_المدربة/رحمه حمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق