سنتحدث اليوم عن كاتبة تستحق الحديث.

الاسم: شهد أحمد جمال

السن: 17 سنة

الدراسة أو العمل: الصف الثاني ثانوي

الموهبة: كاتبة/قارئة/مصححة لغوية

اللقب: لا يوجد

الإنجازات: كان لي الشرف داخل عدة كُتب الكترونية، وثلاث ورقية، كان لي كذلك الشرف في العمل مدققة لغوية لدى كيان انفصام، حصلت على عدة شهادات من قِبل مسابقات كتابية وكورسات كتابية، وكان وسيكون انجازي الأول والأخير هو العمل معهم.

_ منذ متى بدأتِ مشواركِ الكتابي.. ومن الذي حفزكِ لإكمالهِ على خير؟

=منذُ ثلاثة سنوات، عائلتي وأصدقائي.

_من أول من وضع حُب الكتابة والسير لأجلها في أهدافكِ.. أو أذكري موقف جعلكِ تتمسكين بالمجال الكتابي؟

=كانت بمحض الصدفة، لقد عثرتُ على نفسي عندما كنت اكتُب أي شيء، وبعد ذلك أحببتُ الكتابة وبدأت فيها، وجعلتها من أهدافي في الحياة لأنها تعثُر عليّ حينما أتعثر بمفترقات الطُرق الحياتية.

_ ما هو أول نص كَتبتهِ أذكري أسمه وكم كان عمركِ؟

=ليس لهُ اسم أو عنوان، كان رومانسيًا مبتذل، ولكن حينما أقرأهُ أبتسم بحنين إلى تلك السنوات الماضية، وكان عمري حينها 14 أو 15 عام.

_ هل للأسرةِ دور في تنمية الموهبة الكتابية لديكِ.. وكذلك هل لأصدقاءِ دور أيضًا لتشجعيكِ؟

=نعم، فبدونهم كان الأمر لأصبح عسيرًا.

أذكري عدد المرات التي شاركتِ بها في كُتب لمعرض الكتاب.. أو التي تم تكريمكِ فيها بإحدى الحفلات الكتابية؟

=ثلاثة مرات، لم أذهب من قبل لإحدى الحفلات الكتابية التي أُقيمت، لم أحظى حتى اليوم بالذهاب لتلك الحفلات المُحببة لقلبي.

هل تحبين تنمية موهبتكِ هل إلتحقتكِ بإحدى الكورسات الكتابية لدى فن الكتابة أم لا.. وهل تودين الإلتحاق بنا؟

=بالتأكيد أريد تنمية موهبتي، فحتى آخر العمر سأتعلم كما لو أنني لم أتعلم من قبل.

نعم، التحقت بتلك الدورات التدريبية اللطيفة والمُحببة لقلبي، وإن لم التحق بِها سأبدأ خطواتي بالتعلُم مِنها، وإن كان باستطاعتي نسيان ما تعلمتهُ في الماضي لكُنت فعلت ذلك، وبدأت كذلك معهم.

بقلم| رحمه حمدي "الـبَـيِـدَاءّ"

#مؤسسة_فن_الكتابة

#جريدة_فن_الكتابة