إن الموهبة الصادقة تدفعنا دائمًا للتفاني بها، وأجملها طُرق حبها وتنمية المهارات والعمل على تعزيزها لدى الأجيال؛ حبًا فيها ومقدرة على السعي في تطويرها، ونحن متميزون بموهبة صادقة.
ولذا نفتخر بالحديث عن أصحاب المواهب المتميزة والمبدعين الأدبيين بصدق ومن هنا نتشرف بهذا الحديث مع المبدعة
_ما هو إسمك؟ رحمة العشري
_هل لديك لقب كتابي؟ لا
_أخبرنا عن حبك للكتابة، ومتى بدأت تلك الموهبة لديك، أم كانت مجرد هواية؟ الكتابة لا تتوصف بالحب بل بالعشق لانني أوصف شعوري بها، وقد نشأت موهبتي بالكتابة مُنذ أن كُنتُ طفلة في المرحلة الإبتدائية وأنها ليست مجرد هواية بل أصبحت عالمي.
_أخبرنا عن الإنجازات التي حققتها بالمجال الكتابي؟ حققت بأول مشوار كتابي اشارك فيه كتاب «إتيان البوح».
_هل شاركت بكتب أو دورات تدريبية لدى مبادرة فن الكتابة؟ أجل الكثير.
_كيف كانت التجربة معنا بالمجال الأدبي؟ كانت أفضل تجربة أفعلها لأن بتجربتي تعرفت على أشياء كثيرة وأشخاص لطيفة
_هل ترى أن الجيل القادم من الأدباء سوف يحقق تطوير فالفكر الكتابي؟ أجل أرى ذلك.
_ما هي أهدافك لهذا المجال، والتي تود أن تحققها؟ هدفي هو التطور أكثر في هذا المجال وأن تصل كتاباتي إلى الكثير من القُراء، وأن تكون في تحَسُن وإفادة للقارئين وأتمنى أن أوصل فكرتي لهم ولو بالقليلِ
تشرفنا بعمل هذا الخبر معك ونتمنى أن تستمر ببذل جهودك لمجال الأدب لكونه مجال يافع وكذلك نتمنى استمرارك بالمبادرة ومعنا لأجل كل تطوير وخير.
حوار بقلم:
_المدربة/رحمه حمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق