إن لفنون الحياة طُرق تُعاش بها، وأجملها طُرق حب الموهبة وتنمية المهارات والعمل على تعزيزها لدى الأجيال؛ حبًا فيها ومقدرة على السعي بجد وقوة ونحن متميزون بموهبة صادقة.
ولذا نفتخر بالحديث عن أصحاب المواهب المتميزة والمبدعين الأدبيين بصدق ومن هنا نتشرف بهذا الحديث مع المبدعة التالية.
_ما هو إسمك؟ ميسرة محمد حسن
_هل لديك لقب كتابي؟ اسمي المميز هو لقبي
_أخبرنا عن حبك للكتابة، ومتى بدأت تلك الموهبة لديك، أم كانت مجرد هواية؟ بدأت الكتابة من وأنا طفلة صغيرة كنت أكتب القصص القصيرة ونمت الموهبة بقلبي وأصبحت أكتب الخواطر والنصوص والمقالات والرويات
_أخبرنا عن الإنجازات التي حققتها بالمجال الكتابي؟ مشاركتي بكتب عديدة
_هل شاركت بكتب أو دورات تدريبية لدى مبادرة فن الكتابة؟ نعم شاركت بكتاب تغاريد كاتبات
_كيف كانت التجربة معنا بالمجال الأدبي؟ الكتاب مختلف حقيقي عن كل الكتب اللي شاركت بها، له فكرة محددة ومغزى من كل جملة فيه بجد.
_هل ترى أن الجيل القادم من الأدباء سوف يحقق تطوير فالفكر الكتابي؟ أكيد إن شاء الله شايفة أن الجيل حاليًا كتير منه بدأ يتجه للكتابة وإن شاء الله يكون جيل كلة قادة وعمالقة من الكُتاب
_ما هي أهدافك لهذا المجال، والتي تود أن تحققها؟ أعمل على إنهاء كتب ورقية فردية وأتمنى أن يأتي اليوم وتُنشر في كل مكان وتترك أثر طيب في قلوب كل القارئين لها.
تشرفنا بعمل هذا الخبر معك ونتمنى أن تستمر ببذل جهودك لمجال الأدب لكونه مجال يافع وكذلك نتمنى استمرارك بالمبادرة ومعنا لأجل كل تطوير وخير.
حوار بقلم:
_المدربة/رحمه حمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق